علم العروض هو العلم الذي يُعرف به صحيح أوزان الشعر العربي من فاسدها.
سُمي علم العروض بهذا الاسم لأن كلمة (العروض) تعني ما يُعرض عليه الشيء، والشعر يُعرض عليه.
من فوائد دراسة علم العروض التمييز بين الأوزان الصحيحة والفاسدة وفهم قواعد الشعر.
التفعيالات العروضية تتكون من وحدات صوتية تُستخدم في بناء الأوزان الشعرية.
تقطيع الشعر العربي يتطلب تحديد التفعيالات العروضية وفهم الأوزان المستخدمة.
الزحاف هو التغيير الذي يحدث في الوزن، بينما العلة هي السبب الذي يؤدي إلى هذا التغيير.
بحور الشعر العربي تشمل الرمل، الرجز، الهزج، الكامل، الوافر، المديد، الخفيف، البسيط، المتقارب، والطويل.
حروف القافية هي الحروف التي تُستخدم في نهاية الأبيات الشعرية، وأحرف التقطيع هي الحروف التي تُساعد في تحديد الوزن.
الركن الأول: معانيه في صور خيالية. الركن الثاني: التناسب بين اللفظ والمعنى. الركن الثالث: الوزن والقافية. الركن الرابع: القصد والإرادة.
تتكون من مقاطع صوتية تُسمى أسبابًا وأوتادًا وفواصل.
الخبن هو حذف الثاين الساكن من (فَاعِالتُنْ) أو (فَاعِلُنْ).
البيت المجزوء هو البيت الذي حُذِفَت منه بعض التفعيالات، مثل قول الشاعر: 'مَنْ قَلْبِ عَمْرٍ مُقْفِر'.
هو حرف الألف الذي يفصل بينه وبين الروي حرف متحرك، مثل قول المتنبي.
له ثلاث أعاريض، وستة أوزان صحيحة، صحيح محذوفة، محذوفة مقصورة.
الرَّوِيُّ المقيد.
البيت الأول، ويدخل فيه التشعيث الثاني.
الزحاف المشترك هو التغيير الذي يحدث في الوزن.
يجب تحديد حروف التقطيع واتباع القواعد العروضية في الكتابة.
فَاعِلتُن تتكون من سببين خفيفين بينهما وتد مجموع، بينما فَاعِلتُن تتكون من وتد مفروق وسببين خفيفين.
له عروضان، وثالثة صحيحة (فاعلتن) حمذوفة.
مثل قول الراجز: ضِيض قَدَمُه.
يجب الاهتمام بدراسة البحر الخفيف.
عروض واحدة صحيحة (مُسْتَفْعِلُنْ)
مُسْتَفْعِلُنْ و (فَعُولُنْ)
واضع علم القوافي هو الخليل بن أحمد الفراهيدي.
كل ما يُنطق يُكتب، وما لا يُنطق لا يُكتب، مثل: هَذَان تُكتب هَاذَان.
ست حركات: المجري، النفاذ، الرس، التوجيه، الإشباع.
الفروع هي كل تفعيلة بدأت بسبب خفيف أو ثقيل، وهي ست: فَاعِلُن، مُسْتَفْعِلُن، فَاعِلتُن، مُسْتَفْعِلُن، مَفْعُوْلات، مُتَفَاعِلُن.
هو حذف أول الوتد المجموع.
التفعيالات السباعية ثمانٍ، منها مَفَاعِيْلُن، مُفَاعَلَتُن، فَاعِلتُن، مُسْتَفْعِلُن، فَاعِلتُن، مُتَفَاعِلُن، مُسْتَفْعِلُن، مَفْعُوْلات.
قول الشاعر: كم كَرِيــمٍ أَزْرَى بِــه الدَّهْرُ يَوْمًــا.
السبب الثقيل يتكون من حرفين متحركين، بينما السبب الخفيف يتكون من حرف متحرك وآخر ساكن.
معرفة الوزن الصحيح للشعر، تمييز الشعر عن النثر، ومعرفة ما يجوز وما لا يجوز في إنشاء الشعر.
البيت المشطور هو البيت الذي حُذِفَ نصفه، وبقي النصف الآخر، مثل قول الشاعر: 'الشعر صعب وطويل'.
الكف هو حذف السابع الساكن من (فَاعِالتُنْ).
التاء المتحركة التي فصلت بين ألف التأسيس والنون المتحركة التي فصلت بين والرَّوِيّ، وهو الباء.
ألف التأسيس والرَّوِيّ، وهو الباء.
التفعيلتين هما (فاعلاتن فاعلن).
أحرف التقطيع هي مجموعة من الأحرف التي تتألف منها التفعيالات العروضية، وعددها ثمانية أحرف.
الروي هو 'ودو'، الوصل هو 'كيدو'، والردف هو 'مودو'.
حركة الحرف الذي قبل الروي المقيد، ومثاله كرسة الميم في قول الشاعر: 'العبد حر إن قنع'.
الإشباع هو ضمة الميم في قول الشاعر: 'وكُنْ رجالاً سهل الخلقة'.
يجب توضيح صور البحر الخفيف المجزوء.
البيت التام هو البيت الذي استوفت تفعيالاته في بحره، مثل قول الشاعر: 'وَإِذَا امْرُؤٌ أَرَادَ هِجَاهُ فَقَالَ'.
تتحول التفعيلة (فَاعِالتُنْ) إلى (فَعْلُنْ).
هو الحرف المتحرك الذي يفصل بين ألف التَّأْسِيْس والروي، مثل الراء والهمزة في بيت المتنبي.
جاء المديد مكونًا من ست تفعيالات فقط، وهو نادر في الاستعمال العربي.
تبدأ القافية من اللام، وهي أول متحرك قبل ساكنين.
قول الشاعر: هل أَأَتِـيَنْـهُم أَمْ يَحُولَ مِنْ دُونِ ذَاكَ رَدَى؟
قول الشاعر: إن قَدَرْنَا يَوْمًــا عَلَــى عَامِــر.
تساعد على الاعتداد بالمنطوق وليس المكتوب، مما يضمن دقة التقطيع.
العروض التي لا يدخلها الزحاف.
هو ما يتكون من حرفين: متحرك فساكن، ورمزه (/5)، مثل: هَلْ، مَنْ، عَنْ، لَن.
السبب الخفيف والسبب الثقيل.
الفرق هو أن (مُسْتَفْعِلُنْ) تحتوي على وتد مجموع بينما (مُسْتَفْعِلُنْ) تحتوي على سببين خفيفين.
الرَّوِيُّ، والوَصْلُ، واخلُرُوجُ، والرِّدْفُ، والتَّأْسِيسُ، والدَّخِيلُ.
القافية هي الأحرف التي تبدأ من أول متحرك قبل ساكنين في البيت الشعري.
الشكل هو اجتماع الخبن والكف في (فَاعِالتُنْ)، فيُحذف الحرفان: الثاين والسابع الساكنان منها.
تتحول (فَاعِالتُنْ) إلى (فَاعِلُنْ) مثل قول الشاعر: "اِعْلَمُوْا أَنِّي لَكُمْ حَافِظٌ".
التأسيس والدخيل حرفان متلازمان، فإذا وُجد التأسيس في القافية وُجد الدخيل، وإذا لم يوجد التأسيس لا يوجد الدخيل.
تتضمن حذف أول الوتد المجموع من (فَاعِالتُنْ).
الرس هو الحركة التي تأتي بعد الروي، ومثاله في الأبيات الشعرية.
من خلال تحليل الأبيات الشعرية وتحديد الحروف والحركات المستخدمة.
حركة الحرف الذي قبل الردف، ومثاله كرسة العني في قول الشاعر: 'ولست أرى السعادة جمع مال'.
هو الشعر العربي من حيث هو موزون بأوزان مخصوصة.
بعض كلمة، وهي: (يَادِي، الدِي، فَادِي، شَادِي)
مثل قول الشاعر: "لِلْفَتَى عَقْلٌ يَعِيْشُ بِهِ".
هو حرف مد ينشأ عن إشباع حركة هاء الوصل، ويكون بالواو أو الألف أو الياء حسب حركة هاء الوصل.
هو حرف مد ينشأ عن إشباع حركة الرَّوِيِّ أو هاء تيل الرَّوِيِّ.
جاءت القافية في الشعر العربي على صور متعددة، منها كلمة وبعض كلمة.
كل حرف مشدد يُكتب حرفين، مثل: مَرَّ تُكتب مَرْرَ.
قافية الْمُتَرَادِف هي كل قافية التقى حرفاها الساكنان.
مثل قول النابغة الذبياني: مَحَسَن وَجْهُهُ هذا غُدْرَةٌ.
هو دخول الزحاف على العروض، ولكنه غير لازم.
قافية الْمُتَرَاكِب هي كل قافية فصل بين ساكنيها ثلاثة أحرف متحركة.
قافية الْمُتَدَارِك هي كل قافية فصل بين ساكنيها حرفان متحركان.
تتكون من أسباب وأوتاد مختلفة، حيث كل تفعيالة لها تركيبها الخاص.
لَيْـــت َ شِـــعْرِي مَـــاذَا تَـــرَى * * * أُم ُّ عَمْـــرٍو فِـــي أَمْرِنَـــا شِعْرِي
يتكون من (فَاعِلاتُنْ) و(فَاعِلُنْ) تتكرران معًا ثلاث مرات في البيت.
الرَّوِيُّ المطلق.
يجب جعل التنوين نونًا ساكنةً، مثل: جَالِسٌ تُكتب جَالِسُنْ.
مثل: (فَاعِالتُنْ) فيه (فَاعِلْ)، وحتول إىل (فَعْلُنْ).
يُقابل الحرف المتحرك من البيت المراد وزنه بحركة التفعيلة.
وزنه: مُسْتَفْعِلُنْ، ويتكون من تكرار (فَاعِلتُن) مرتين.
تنقسم التفعيالات العروضية إلى تفعيالات خماسية وسباعية.
الوتد يتألف من ثلاثة أحرف، وهو نوعان: وتد مجموع ووتد مفروق.
هي فتحة الحرف الذي قبل ألف التأسيس، ومثاله كرسة الميم في قول الشاعر: 'إذا كان غداً أتته الرزايا من وجوه الفوائد'.
مثل قول الشاعر: يُدْرِكُهُ كُل مَـ مَـ.
مثل قول جرير: إِنَّ الَّذِي بَعَثَ النَّبِي.
دخول الطي في (مُسْتَفْعِلُنْ) لأنه يحتوي على سببين خفيفين، بينما (مُسْتَفْعِلُنْ) تحتوي على وتد مجموع.
هو حرف العلة الذي يقع قبل الروي، مثل الألف في قول أيب العتاهية.
هو حرف الهجاء الذي يبني عليه الشاعر قصيدته، ويلتزمه في أبيات تنسب القصيدة.
القافية على وزن (فَاعِلَة) ومعناها: التابعة، وأصلها: القافِوَة.
الحذف هو حذف السبب الخفيف من آخر (فَاعِالتُنْ) وساكن الوتد المجموع، ويُسكن ما قبله.
التفعيلة المقصورة هي (فَاعِالتُنْ) التي تتحول إلى (فَاعِالتْ).
الأصول هي كل تفعيلة بدأت بوتد مجموع أو مفروق، وهي أربع: فَعُوْلُن، مَفَاعِيْلُن، مُفَاعَلتُن، فَاعِلتُن.
النفاذ هو حركة هاء الوصل، ومثاله فتحة الهاء في قول أُمَيَّة بن أَيب الصَّلت.
يتكون البحر الخفيف من ثلاث تفعيالات: فَاعِلتُن، مُسْتَفْعِلُن، فَاعِلتُن.
يستعمل البحر الخفيف تامًا وجزءًا.
الفاصلة الصغرى هي ما تتكون من ثلاثة أحرف متحركات وحرف ساكن، ورمزها (///5).
يجب التمييز بين الحذف والخبن مع التمثيل.
يجب قطع الأبيات مبينًا الزحافات والعلل الواردة في كل منها.
الرَّويّ، وهو الدال، والرِّدف، وهو الألف التي قبل الدال، والوصل، وهو حرف الياء الناشئ عن إشباع كرسة الرَّويّ.
البتر هو اجتماع الحذف والقطع، حيث يُحذف السبب الخفيف من آخر التفعيلة.
يجب أن يكون الوزن مطابقًا للتفعيالات المذكورة.
حرف الإشباع هو الواو، مثل: جَِيلُ تُكتب جَِيلُو.
الروي هو الحركة المطلقة، الوصل هو حركة هاء الوصل، الخروج هو الحركة التي تخرج عن الوزن، والردف هو الحرف الذي يأتي بعد الروي.
قافية الْمُتَكَاوِس هي كل قافية فصل بين ساكنيها أربعة أحرف متحركة.
الخليل بن أحمد الفراهيدي.
يجب تحديد المكونات الصوتية لـ (فاعلتن).
قافية الْمُتَوَاتِر هي كل قافية فصل بين ساكنيها حرف واحد متحرك.
العروض هو علم يدرس أوزان الشعر العربي وقوافيه.
موضوع علم العروض هو دراسة أوزان الشعر العربي، وثمرة دراسته هي فهم الشعر وتحليله.
السبب الثقيل هو سبب يتكون من حرفين، والسبب الخفيف هو سبب يتكون من حرف واحد، والوتد المجموع هو يتكون من ثلاثة أحرف، والوتد المفروق هو يتكون من حرفين مع فاصل، والفاصلة الكبرى هي الفاصلة بين الأبيات، والفاصلة الصغرى هي الفاصلة داخل البيت.
مثل قول الشاعر: التَّقْوَى فَإِنَّ تَزَوَّد.
يجب التمييز بين فاعلتن وفاع التن، مستفعلن ومستفع لن من حيث مكونات كل منهما.
عدد التفعيالات العروضية هو 10، وتنقسم إلى التفعيالات الأصول والفروع.
الفرق هو أن (فَاعِلاتُنْ) تحتوي على سببين خفيفين بينما (فَاعِلَاتُنْ) تحتوي على وتد مفروق.
دخول الخبن في (فَاعِلاتُنْ) لأنه يحتوي على سببين خفيفين، بينما (فَاعِلَاتُنْ) تحتوي على وتد مفروق.
خمبون مقصور (مُسْتَفْعِلُنْ) و (فَعُولُنْ)